Submitted by admin on Mon, 06/15/2020 - 17:38

مرحبا بكم في مستشفى جامعة الشارقة

الرؤية:

الارتقاء بمستشفى الجامعة بالشارقة لنراها إحدى أكبر مقدمي الرعاية الصحية المتخصصة الرائدة في الإمارات العربية المتحدة وحتى تشمل المنطقة بأكملها.

المهمة:

ممارسة تقنيات الرعاية الصحية بأساليب نموذجية. مهمتنا هي السعي المتواصل للتكيف مع أحدث التقنيات في مجال الطب والرعاية الصحية. سلامة المرضى هي اهتمامنا الأساسي ونعتز برغبتنا العميقة في إعطاء المرضى أكثر مما يتوقعون منا. الرعاية والراحة والتعاطف والتعاون هي التي تشكّل جوهر مستشفى الجامعة بالشارقة.
نحن نسعى جاهدين

لأجل:

  أن نكون مقدم الرعاية الصحية الأكثر اهتمامًا بالمريض في دولة الإمارات العربية المتحدة مع التركيز على الرعاية التخصصية على المستوى الثانوي. نحن نقدم خدماتنا بشكل أساسي لسكان الإمارات العربية المتحدة ونأمل التوسع في المستقبل لنشمل منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.

  أن نكون متعاونين ماهرين ومنسجمين اجتماعيًا نعمل على تطوير ومشاركة وتطبيق أحدث علوم وتقنيات تكنولوجية لتبنّي التغيير وتعزيز الابتكار.

 تبنّي أفضل سياسات وممارسات التوظيف التي تجذب وتحتفظ بالموظفين من ذوي الكفاءات العالية وتعترف بمساهمتها في نجاح المنظمة.

من أجل تجسيد رؤيتنا وهدفنا، سوف يتم تقييم عمل موظفينا وفقًا للقيم الأساسية التالية:

 النزاهة:    نؤمن بضرورة الصدق والإنصاف والتحليل الذاتي في كل ما نقوم به.

 الجودة والابتكار:    الالتزام المستمر بأنظمة ومعايير تحسين الجودة التي تركز على الاحتياجات الفريدة لكل مريض. نؤمن بأن السعي الفعال للأفكار الإبداعية يؤدي إلى التحسين.

 التميز في الخدمة:    نسعى جاهدين للتميز في عملياتنا اليومية من خلال الكفاءة والخبرة والرعاية الفائقة للمرضى.

  الاحترام:    نؤمن بضرورة إنشاء بيئة من الاحترام حيث يحظى الجميع بالتقدير والاحترام.

 العمل الجماعي:    نعزز النجاح من خلال تحفيز التعاون والعمل الجماعي لتحسين الأداء ورعاية المرضى ولتلبية احتياجات المجتمع إضافة إلى توقّع متطلبات بيئة الرعاية الصحية المتغيرة.

 المساءلة:    نحن نخضع للمساءلة أمام عملائنا في تحديد أهدافنا ومسؤولياتنا بوضوح كما في سياستنا للموارد البشرية التي تتمتع بالشفافية.

 المسؤولية الاجتماعية:    نعمل بأقصى جهدنا لإحداث فرق إيجابي في حياة الأشخاص الذين نخدمهم ونسعى جاهدين للمساهمة بشكل إيجابي في مجتمعنا بصفتنا منظمة ومجتمع متكاتف.